العدد 154 لشهر غشت 2020 من مجلة الدوحة الثقافية - للتحميل - مجلة شراع للتربية والتكوين

آخر المواضيع

إعلان فوق التدوينة

إعلانك هنا

الأحد، 30 أغسطس 2020

العدد 154 لشهر غشت 2020 من مجلة الدوحة الثقافية - للتحميل



صدر، بداية شهر غشت الحالي، العدد 154 من مجلة الدوحة الثقافية متضمنا العديد من القضايا المتنوعة، التي تخص الشأن الثقافي العربي، انطلاقاً من كون المجلة ملتقى للإبداع العربي والثقافة الإنسانية.
وألقى العدد الضوء على صناعة النشر بعد وباء كورونا، وضبابية المشهد بعد انتهاء تداعيات الجائحة، وذلك على خلفية إغلاق بعض المتاجر، وصعوبة تداول الكتب الورقية. كما ألقى العدد الضوء على رحيل "كارلوس زافون"، الذي يعتبر أشهر الروائيين الإسبان،، الذي اعتبرت كتاباته الأكثر حضوراً ضمن قوائم أفضل المبيعات على الصعيد الدولي، ما جعله رائداً لحقبة جديدة من السرد الروائي الإسباني خلال العديدين الأولين من هذا القرن.
وعرج العدد على ذكرى رحيل الكاتب والروائي الأردني غالب هلسا، الذي مضى على رحيله قرابة ثلاثة عقود، إذ كان يوصف بأنه من المثقفين العرب العضويين المنشغلين بالسياسة والثقافة والفكر.
وفتحت المجلة ملفاً حول العنصرية، وكيفية انتشارها، ومن ثم كيفية القضاء عليها، وهل هي تتوارى خلف أمور حياتية، أم أنها ميلاد عنصرية جديدة.
كما تناول العدد العديد من القضايا الثقافية المتنوعة التي تهم قطاعاً واسعاً من الجمهور على مختلف شرائحهم.
وقد استهل السيد فالح بن حسين الهاجري، رئيس التحرير، العدد بافتتاحية عنونها" دراما لتعزيز القيم والوعي الجمعي"، منوهاً بأهمية الدراما واتساع جمهورها واستئثارها بالقسط الأكبر من المهتمين والمشاهدين، لما تحظى به من عناصر التسلية والجذب والتشويق.
وعرج على التجارب الناجحة في مجال الدراما، والمتمثلة في الدراما التركية، وما شهدته من قفزة في الأداء، سواء كان ذلك في أوساط المجتمع التركي أو المجتمعات العالمية، لتصل إلى عشرات الملايين من المشاهدين، لافتاً إلى أن الدراما التركية عملت على خطاب المجتمع التركي عبر ميوله القومية، إذ شجعت فكرة النضال التي تحتاجها الأمة في ظل التحديات التي تحيط بها، وشجعت الكثير من أعمالها السينمائية على فكرة الإيثار والتضحية والصبر على الشدائد، وهى مقومات الأمم الناهضة، حتى أصبح الشعب التركي يتمثل الدراما في واقعه اليومي على جميع الأصعدة.

لتحميل العدد 154 من مجلة الدوحة (الصيغة PDF)، أنقر هنا

لتصفح أو قراءة العدد مباشرة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان أسفل التدوينة

إعلانك هنا